الحارة هي ينبوع مائي كبريتي مركز من الهيدروجين العالي النسبة. يمتاز بحرارته شتاًء ويكون في فصول الربيع والخريف والصيف أقل حرارة. بفارق درجتين مئويةإلى أربع درجات تقريبا. وكذلك يرتادها السياح والأهالي للأستحمام وللإفادة منها بهدف الشفاء من بعض الأمراض العضلية والمزمنة ولعلاج الآلام المفاصل والعظام وبعض الحروق وكذلك بعض الأمراض الجلدية وغيرها
تقع على منتصف الطريق الرابط بين محافظتي المجاردة والقنفذة، وتحديدا في منطقة أحد ثربان، تقع العين الحارة، التي يتوافد إليها الزوار من أنحاء المملكة، للاغتسال فيها، والعلاج من أمراض الحساسية وأمراض الجلدية
تاريخ البناية والتصمي
من الوقت الحالي كونها كانت مقصد القاطنين حولها فقط . لكن منذو عام 1401 هـ ذاع صيتها للكثير من الزائرين والمستكشفين للمنطقة ؛ و قرر أهالي المنطقة الساكنين حولها تصميمها وبنائها. وقد حققوا نجاحا في تركيب أربعة جدران إسمنتية حولها لتنقيع الماء وحفظة وكانت مساهمتهم فعالة وناجحة في تغيير الينبوع في طريقة حفرة وترصيص الأحجار بجانبه